ثبرونا السياسيين والاكاديميين والعمال والفلاحين وأبناء السبيل بالمكونات، حتى صرنه نسمع گالت المكونات وحچت المكونات، وخلوا الواحد من عدنه يزهگ ويطلع من طوره ويلعن أبو المكونات وساعة السودهَ إلي سوتنهَمكونات، أشو هاي الهند قريبة علينه يحچون عشرات اللغاتوأكثر من ألف لهجة وراضين عن نفسهم وعن غيرهم، ويعبدون مئات الالهة وكل واحد من عدهم قانع بربه والي بصفه هم قانع بربه وما اله غرض برب الي بصفه،وكلهم قانعين ببلدهموعايشين، وعدهم ديمقراطية ولا أكو أحسن منها بالمنطقه كلها، واحنه عدنه رب واحد ودين واحد ونبي واحد وكتاب واحد وما متصافين بيناتنا، كل واحد يفكر شكل وما يريد يعيش ويه غيره فد شكل، همّه يزيح صاحبه حتى يبقى وحيده باللعب.تره ها أغلب الدول عدها مكونات،لكن عايشة متصافيه بيناتها، محكومه بمشاعر وطنيه تحرك المسيحي واليهودي والمسلم والبوذي سوه، وْتمَشْيّالي متدين والي كافر سوة، بينما مكوناتنا گاضيتها مناگر، ولدغ من جوه ليجوه،وكل الوكت گالوا الشيعهَ وحچوا السنهَ، وگبوا الأكراد وإتعفرتوا التركمان، وإنكفخوا الازيديهَ وهجوا المسيحيهَ:

تاليها إشلون، إنضل شايلين بيارغ الموت والتقسيم بادينا ونركض الليل والنهار، ونبقى كلما تهدأ الأمور وتخف الحرائق إشويه يطلعناسياسيأضرب من الدواعش، ويشعلها بنار، ونرجع شايطين ليورهَ، مثل ما سووها أهل الوقفين السني والشيعي لمن لدغوا المسيحيين بتصريحاتهم عن الاحتفالات باعياد الميلاد.

أگول اشوكت راح نگعد ويه نفسنه ونصفن، ونگول هذا المسيحي حقه، وذاك الصبي حقه، واليزيدي هم حقه وكذلك الكردي والتركماني، وآني حقي مثل ما همه حقهم.