الأديان كل الأديان السماوية وغير السماوية اجتي دا تضبط سلوك الانسان وتقومّهَ، لأن مو سهل ينضبطويصير صاغ سليم بالطريقة الى تعيش البشرية بثبات ونبات وتخلف صبيان وبنات، وحتى تضبطه، صار كل دين من هاي الأديان يسويله طريقه يمشي عليها، يعني طقوس يأديها أهل ذاك الدين حتى ينضبطون ويريحون نفسهم ويطمئنون على آخرتهم وهمه بعدهم بهاي الدنيا، وطبعاً الأديان تمر بتجاربيزيّدون علماءهاوينگصون في بعض الأشياء والفتاوى، حسب تطور الزمان وحاجة الانسان، حتى تستقيم الحال وتصبح عبادة رب العالمين سهله وما تثقل عليهم وبالتالي ما تخليهم يبتعدون عن الطريق الصحيح، والأديان هم سمحت اشويه بانتقاد بعض الإجراءات والانحرافات خاصة عند العلماء ورجال الدين، حتى الناس تنفس عن انفعالاتها ولاتطگ أو تثور على الدين بس كون مو كفر بأصل العبادة.

مشكلتنا احنا صرنه نمشي عكس هاي النظريات، لأن بدل ما ننقد ونصحح التجاوز والخطأ، رحنه على طول نعادي باقي الأديان، ونزلنه للدين الواحد گمنه نعادي المذاهب الأخرى، وفوگاها نداهرهم، فنجرينه اشويهاشويه للمغالاة بالطقوس.

أسألكم بالله: واحد جايب تخت، يگعد عليه الماشي للزيارهينزعلهقندرتهَ، يبوس رجليه مثل كرصة الخبز، وبعدين يفركها ويرش الها اشوية سبريه، گلوليشنو علاقتها بالدين وبطقوسه وعبادة الله ورضا آل البيت، وبالثواب.

لا ويجيك واحد يگلك ليش العالم يباوعنه بعين الزَغيّرَهَ، وليش منظمة الصحة العالمية تأكد تردي الوضع الصحي وانتشار الامراض بالعراق.

أگول يا جماعة: يمكن من گد البوس.

وأگول أكيد آل البيت بعظمتهم ميرضون على تصرفاتنه هذي الي سوتنهَ فرجهَ.