فرنسا

خمسطعش سنة. سنة تنطح سنة، وإحنهبلد النعيم، وأرض المقدسات، إنوِّنْ من ضيم الإرهاب، وفوگاه العوز والحاچة، چن العالم ناسينه، وچن محد داير النا بال،اشگد يموتون من عدنه مو مهم، خمسه، خمسميه، ألف، مو مشكله.عبالك الميتينمو بشر، وعبالك الحزن بس عدنا، حتى صرنه نرتاح بلبس الأسود وما يفارگنه طول السنة، وگمنه نشوفالعالم الي احنه بيه والموجود داير ما دايرنهمرائي وچذاب وأبو وجهين، لأن هذا الي دا يصير بينا لو صاير بدولة أوربية،أو لو صاير بإسرائيل، ولو هلگد منها يموتون يومية، اشچان صار، چان انگلب العالم گلاب، وما چان يكتفون بالشجب.أگول يمكن ماخذينه على گد عقلنه، لأن شيصيربينه گبل يروحون يشجبون، وإحنه من يمنه نگول خَلَف الله عليهم دايشجبون.

تتذكرون گبل چم سنه من الإرهاب ضرب فرنسا شفتوا العالم أشلونانگلب گلاب چيف مات بيوم واحد (130) شخص الله يرحمهم ويرحم موتاكم. وشفتوا اشلون مجلس الأمن ركض يصدر قرار حتى قبل الدفنه. وشفتوا فرنسا إشسوت، حركت بوارج وحاملات طائرات وبدت تضرب أهداف للإرهاب داخل العراق وسوريا بالليل وبالنهار، وشفتوا روسيا لمن وگعت الها طياره بسبب الارهاب إشلون هاجت وبدت تدگ بداعش وربعها وين اليوجعك. وإحنا هنا المگاريد مكيفين بالشجب، وبقسمة رب العالمين.

حسبنا الله ونعم الوكيل، على العالم الي دَمْنهَ برگبته، وعلى ربعنا الي صارلهم (١٥) سنة، يفترون بالمكان مثل الناعور، ملتهين بتوزيع الحصة وتقاسم التركة، وعلى الي ما اتعظولحد الآن يعتقد داعش دا تنتقملهَ من الحكومة وربعها.