الاعتداء على الاطباء

مجلس الوزراء بوحدة من جلساته سنة ٢٠١٧ ناقش الاعتداءات على الأطباء أثناء تأديتهم واجباتهم كأطباء، وهم زين ناقش، وخلف الله عليه من ناقش، ورايته بيضة التفت للأطباء، گبل ما ينقرضون ونرجع لطب الحجامة والحلاق والمطهرچي.

لكن الي محد گالهبصراحة، شنهيالاعتداءات واشلون تصير، يعني الجماعة ومجلسهم اجونه من الآخر وخصموها اعتداءات، يمكن يعتقدون الشعب مفتح ويقره الممحي مثل ما يگولون، ومع هذا فهي مبينه مثل عين الشمس، والي هي قسم من عشایرنا المتخلفه صارت عايشه على الفصول،وگامت تجيب المريض النگضان لطبيب معين، تختاره اشويه مريّش وبالع ريگه، فإذا تخربط مريضهم يرجعون للطبيب ويسوله هوسه الى أن يدفع، وإذا مات هاي الي الله كاتبها على الطبيب، يگاوموه عشائرياً، يدگون عيادته لو بيته، وما يخلص الى أن يفصل.

طبعا حلها ما يستاهل كل هاي النقاشات،لو بس الجماعة مفكرين اشويه وراجعين الى قانون حماية الاطباء الي صدر من گبل، والي يمنع الفصول والگوامة على الاطباء بعملهم، ويعاقب الماشين بهذا الاتجاه، والي على أساسه چان أي شيخ يدگ هيچي دگه ويحاول يبتز الطبيب،تجيه الشرطة على طول وتجيبه سحل من عگاله.

على هذا أگول، عميبدل ما تدوخون نفسكم ارجعولنه لهذا  القانون الزين، طبقوه بقوة وحزم، وكلمن يخالف من هذوله الشيوخ نص الردن، جيبوه گوده بند، حاكموه ولا تخلون ببالكم يفيدكم بالانتخابات، تره والله ما يفيد، وبعدها شوفوا بعيونكم ولا شيخ راح يهو بناحية الأطباء، ولا واحد راح يدگ الناقصة،وبعدها راح تتذكرون أنوالعصا طالعة من الجنه.