اثارة المشاكل

حگها الناس تبزع، والي ما يبزع اليوم لازم يبزع باچر من سوالف السياسية وچذب السياسيين، (إخوتنه السياسيين)الي عافوا الخبرة والبناء والتطوير والحدود والسدود والفگر والمخدرات والمكسرات والفساد والطلاگ والجهل والدعارة والثوّلْ  وصاروا إستاديه بخلق المشاكل، وفن تعبير ما يريدون تعبيره علينا إحنا البزعانين.

كليتنه تابعنه أوضاع الدولة واخفاقات الأحزاب الي شاركت بالعملية السياسية خلال هاي الـسنين بعد السقوط الى أن بزعنهوگلنهيمعودين كافي.

هسه فشلتوادوخروا.شبعتوا فلوس وجاه وليالي حمر دِولوّا، أوگفوا على صفحهَوإنطوا المجال لغيركم، لكن ماكوفايده.

طلعوا البزعانين مظاهرات وخطيه انبحّتْ صواتهموماكوفايده.

دخلت المرجعية على الخط وگالت المجرب لا يجرب وهم ماكوفايده.

وشفتوا بعينكم آخر تشكيلة حكومة الي طلع منها فد أربع وزراء يگولونمستقلين وعدهم خبرات وتاريخهم معقول، والباقي وزيرة أخت فلان وفلان أبي بسوح القتال. ووزير أخو فلان وفلان أكبر من أبي بدهن السير. ووزير أبن أخت فلان وفلان اسطة بتجارة السياسة والمال، هذا غير الجايينمن إحبال المضيف.

أگول الوزارة اشلون راح تشتغل، واشلون رئيس الوزراء راح يشتغل.وأگول لو على هاي وبس هم ميخالف، وداعتكم راح يتدخلون الأبيّة بالزغيرةوالچبيرة والي ما يماشيهم أو يمشي على مرامهم يخلقوله ألف مشكلة.وأگولإشلون واحد يمشي على المرام بگاع إمعروجهَ واشلون إيرَضّي الكل وكلمن يريد يمشي بكيفه، حزورة ما الها حل ولو حلها بالديمقراطية تروح على صناديق الانتخاب وتبدل بكيفك، لكن ويامن تحچي اذا العقال گعدت ببيوتها والحزبين الي انتخبوا وخلوا حليمة ترجع لعادتها القديمة.