الاختلاف على الروس

العلّهَ لازم نختلف، والغاية حتى نبقى نْدُور كل العمر مثل الناعور، ما نعرف شنريد واشراح يصير بينا ردّنه لو من ريد. ومجالات الاختلاف بيناتنا والحمد لله صارت كثيرة، حتى ضاع الحساب، ومع هذا نگول الابن يختلف ويه أبوه وعرفناها عقدة أوديب. الأخ ويه أخوهعلى الورث هم واردة بزمان أبو فلييسْ، والعشاير طبعاً تختلف على الديّة والفصل ومراشن المي، لكن الاختلاف يصير تكتلي حسب المذاهب،على أمور ما الها علاقة بالمذاهب هاي الي ما الها تفسير وأگلكم إشلون:

بگعده أيام حَنّةْ المعارك بسوريا انفتح موضوع الروس وگال الچبير ما أريد أدخل بموال الروس وإشلون دخلوا بكل حيلهم بسوريا،لكن الي قالقني يريدون يجون للعراق.

رد صاحبه وگال ومتخليهم يجون، وعلواه يجون.

نب صاحبهم الثالث وگال اشلون يجون واشحدهم يجون.

وجر الحچي وتعالت الأصوات، ولن الگوم منقسمين مجموعتين، مجموعة ويه الـ يجون ومجموعه ويه الـ ما يجون، ولن كل مجموعة طلعت من طائفة يعني بالقلم العريض وحدة شيعية والثانية سنية، وطبعاً الاثنين بانقاسمهم ما التفتوا للفايدة والضرر من الجيه، المهم يختلفون عبالك إرويسيّة.

والأضرب منها، بعد اسبوع من هذا النقاش إل رويّسي جماعة اليجون ما أكتفوا بالنقاش وسكتوا، لا راحوا لساحة التحرير وية المظاهرات الي چانت گابة،ولنهم شايلين علم روسيا ويهتفون بيه من كل گلبهم، عبالكيريدون روسيا تحارب عنهم... يا جماعة لو واحد يصفنْ إشوية راح يشوف إشگد إحنهَ غشمه، واشلون أكو غواشْ على عيونه ما يخلينه نشون الحقيقة، واشلون المي فايت من جوانه وما ندري.