استملاك البيوت
كان يا ما كان، كان إلي صاحب من ذاك الزمان، يصلي خمس توكات قبل ما يبلغ سَنْيّالثمان.
تقي للوحة، ورع يخاف رب العباد، كل أكله حلال وأشهد بربي ومثل ما هو يگول ويفتخر أنه تزوج وهوأبد ما دايس حرام، ومن تقواه ما يرضهَيگرَبْ المنكر وگضه العمر صْيّامْ ثنين وخميس.
وفد يوم من ذاك الزمان من چانتزلم البلد، مرعوبه تصلي بالبسكوت، أو حتى متصلي تقية وخوف، جاصاحبي شايط گال بهمس وبصوت مسكوت، أقلد المرجع واسمع التوجيه ومستعد للموت بس هو ودين الائمه باقي ومبخوت.
كتله اسكت ولك تره الحيطان تسمع، ويمكن تتلفلف ببسكوت.
دار القدر وأفتر،وسقط ذاك الزمان، طلع صاحبي وشال بيرغ ونادى بأعلى الصوت آنا منكم وانتم الخلانْ.وصار بأعلى الرتب وتْصَدَرْالديوان.
لكن صاحبي الله يطول بعمره ما راضي بالمقسوم، صاير كآبة وضجر ولوم للأخوان. وأقوى اللوم للمرجع چبير الگوم والربان.
كتله اشبيك والله انطاك مو انت إلـ گلت خلنه نموت بس يبقى الدِينْ بعهدته محمي وصاحب شان.
گال المرجع معاند ما يقبللبيوت الي گاعدين بيها استملاك، وتدري يا صاحبي العيشة حلوة من تِكْثر الأملاك.
وهم دار الزمان، ونزل من ذاك المكان.لكن الحال فوگ الحال، البيت بالخضراء،وقطعة گاع بالمنصور وأخرى يم فلان، وست شقق للويلاد والنسبان.
أريد أسألكمأهل الدين وباقي الأخوان، وين الحرام ووين عبد حمود ووين ذاك الزمان.
تريد الصدگ،لعنّةالله إعلى هذا الزمن ولعنّه إعلى ذاك وذاك واللعنّة الچبيرة إعلى الي جابك وخلاك.