طلابةْ الإصلاح

من يوم السقوط ولليوم واحنه نصيح يا الاصلاح ويا طلابة الاصلاح، وبمناسبة هوسة الإصلاح الي داير ما دايرنه خاصة من تقرب الانتخابات ويتذكر المصلحون مسألة الاصلاح وقدراتهم الخيالية على الاصلاح، رِدت أگول ترة الدرب الي ماشين بيه لا يوكل خبز ولا يسوي اصلاح، لو تشعلون العشرة شمع، عمي اذا ما تنظفون الگلوب وتحسنون النوايا اشلون يصير اصلاح، إذا ما تتركون سالفة الحقد والكره والعداء المتبادل والتقليل من شان الآخر اشلون يرهمْ اصلاح، اذا ما تتسامحون ويه نفسكم ويه الغير الي گبالكم اشلون يكمل الاصلاح. يعني من هذا كله نگدر نگول بصراحة أنو أول خطوات الإصلاح لازم تبدي بِينَا إحنا من داخلنا إحنا، من عوائلنا ومجتمعاتنا والداير ما دايرنه إحنا، واذا إتفقنا واتصافينه أصلا يصير الاصلاح من كيفه، وما يحتاج كل هاي الكبكبة.

أگول بيا شرع وبيا قانون عمارات بمناطق بغداد منها الشعلة والي تهَجّر أصحابها بالقوة أيام الطائفية وفروا بطرك إرواحهم العزيزة، قبل اسنين واسنين وبالتحديد سنة ٢٠٠٦، تسيطر عليها جماعات تدعي أنها متدينة، تأجرها من يمها وتقبض الإيجارات الها، وتفتح مكاتب بيها، چنها ملك مال الي خلفهم، وطبعاً إشحد الواحد من أهلها يعَتِبْ يمها ويسأل على الوارد.

أسالكم بالله مو تگولون الغصب بالإسلام حرام.عوفونه من الغصب والحرام وابقوا حللوا وحرموا بكيفكم، لكن صدگوا واعتقدوا بقاء هاي السوالفبلا حل ما تصالح اثنين مختلفين على دجاجة عاد مو مختلفين على سلطة وحكم ونفوذ وتاريخ أكثر من الف وخمسمسة سنة.شنگول غير يا عباد الله اتقوا الله.