الاصلاح


لمن گبّواأهل أوربا زغيرهم وچبيرهموكلمن حط دشداشته بحلگه وركض گبلنا بستمية سنة، وطالبواكنايسهم وملوكهم بالاصلاح وضلوا گاعدين أشهر واسنين بمكانهم يصيحون نريد اصلاح، وما نگوم الا تسوولنه اصلاح.

وبدت خطوات الاصلاح إشويه إشويه غصبن علي يرضه والي ما يرضه.

تدرون بذوله الي گابيناشسووا:

أول شي سَوُوه طبقوا الاصلاح على نفسهم، يعني من گالوا لأبونا القس خليك گاعد بالكنيسة، وما الك شغل غير بقضايا الكنيسه،وبالك ويالك تطلع بره وتحچي، وبعد لا تنطي صكوك غفران وگياعين بالجنة على الشط وتقشمر الناس.

وثاني شيبدوا يصلحون علاقتهم بالكنيسة، ويتصرفون تصرف مدني، مثل تسجيلزواجهم بالبلدية، ومحد يروحگدامالقس يعترف بالذنوب الا القليل المتدينين جداً، وبالنتيجة أخذوا من الدين المسيحي الشي الزين ويناسب العصر وطبقوه على نفسهم،سووه قوانين نظمت حياتهم المدنية. وطبعاً تشوفوننتيجتها وين وصلواوبچم سنه غلبونه إحنه المسلمين الي چنه غالبيهم باسنين واسنين، لا وفوگ القهر گاموا يعطفون علينهَ ويگولون مساكين ومتخلفينومتيهين المشيتين.

وهنا وبهاي المناسبة الي أبد مو سعيدة أريد أسألكم بلا زعل يرحم والديكم، نگدر أحنة أنصلح نفسنه؟.

ونگدر نگول لشيخ العشيرة لو امام الجامع وَخِرْعن دربنه ومالك شغل بينه؟.

لو اشويه ندگ رجل ونگول هاي الشغله بالذات مو شغلتك عوفها على أهلها؟.

لو نتوسل بالچبير ونگلة مصاريف المشي بالزيارة الجاية خلي نجمعها ونبني بيها مدارس يتعلمون أطفالنا بيها لو مستشفيات تعالج فقرائنا.

لو ساعدنا حتى نبطل التعليقات الدينية الطائفية بالفيس..

لو.. واللو زرعوه وما خَضّرْ.