أستاذ جامعي خبرة بالتدريس مو قليله وعمره مو زغيّر، شايفوعايف مثل ما يگولون، كلما تگعد وياه يگلك احنا چنا هيچ وسوينه هيچ. وإجدادناچانواهيچ، ومن گد ما هيچ وصلوا للصين ولأسبانيا وما ضل بحر ما سيسوا بيه. ويفتر الحچي والگاعدينبس يسمعونولو هو الرجل أكثر الأحيان ما ينطي مجال لا الك ولا لغيرك يحچي حچاية. الا واحد من الگاعدينتحس بيهگوةمجامض على نفسه، عبالك گاعد على نار، كل اشويه يريد ينب ويبط الأستاذ بحچاية، لكن يرجع بكلامه ويتعوذ الشيطان،ويگولياله خليه يتذكر أمجاده، وقابل بس هو هيچ أشوه جيل أجداده شالوا سيارة الملك على اچتافهم وبعدين كتلوه، ومن يجيبون طاري نوري السعيد الا يگولون الباشا، وبعدين سحلوههو وابنه صباح. وجيل أبوه ياما حلفوا يمين بالعباس أنهم شايفين صورة الزعيم بالگمر وياما نطوه ألقاب الزعيم الأوحدوسووله تماثيل،وگالوا هو وبس وتالي عدموه بملابسه العسكرية، وحتى گبر ما سووله.وجيله ما قصرواويه صدام سووله تمثال بكل ساحة وركن شارع، وعلگوله صوره بكل بيت،ونوبات يچرچبوله وحده وهو بالعسكري ويخلوها بغرف النوم على مود الوحام، وسووله تمثال نحاس صافي مصفّه ودزوه للفضاء رادوه يبقى يفتر الى يوم القيامة، ومنحوه ألقاب لا تنعد ولا تنحصي، وتاليه لمن ما حضوا بيه سحلوا تمثاله، وانتَگاعد هسه تعتب عليه،دا يحچي چنهوچنينه.

رد عليه: آني مو هذا الي باط چبدي. لعد شنو؟.

هو الي دا يلح حتى يبقي لقب دولة وفخامة بالعهد الجديد.