فيصل الأول مؤسس الدولة العراقية، ملكابن ملك، قاد الثورة العربية حتى نهاية الحرب الأولى، يعني عقله مليان، ومع هذا دوخوه الربع، ومات من القهر، وسلمان يسأل اشلون:

بعد اسنين من استقرار حكمه، وبالتمام سنة ١٩٣١ وفد يوم صيف، والمبردة عاگول، وبده يقابل وجهاء البلاد، كل اشوية، طابلة شيخ، يحچي عن أصلة واشلون عشيرته قاتلت الأتراك وما خلتْ واحد منهم يمر من ديار العشيرة، وباقي العشاير بالديرة چانت لعبه بادين الوالي العثماني، يصفن الملك وبگلبة يگول هذا اشلون حچي. وبعد الملك ما لحگ يطب للحمام،دخل واحد معمم، وگاله سيدنا إحنه الى أيَدْنّهَمولانا الشريف حسين بثورته، وهسه حالفين يمين نأيديك للوحة، ولا تنسى، الباقين چانوا يدعون للوالي الله يطول عمره، صفن الملك وبگلبه گال والله أعرفكم واحد واحد. بعده طب عُرْبي بدوي جاي من الجزيرة، گال يا محفوظ السلامة والبگة، أمة محمد وبس، والباقي أقليات ما الها حگ، وحق العود ورب المعبود لو تهدنه عليهم راح نخلي طشارهم ما اله والي.آخر واحد الكردي، گال جلالتكم احنه مو عرب، وما النه دوخة العرب، لو تفكون من عدنه ياخة الكم أحسن وإلنه. التركماني والمسيحي واليهودي والأزيدي والصبي هم زين ما لحگهم السرة لأن طر الفجر والملك تعب،وگبل ما ينامگال أشو ماكو واحد منهم گال هيچ نبني الوطن. زهگ،جر ورقة وكتب (ما لگيت بالعراق أمه، أكو جماعات وأقوام). مات الملك، إنكتل إبنهَ وإبن إبنه، وإنكتل الكتلهم،وماتوا الوراهم،فطيس، ولحد الآن ما صارت أمه. ليش؟.